يشّكل المونديال عادة مادة دسمة للصحافة العالمية بكل توجهاتها، فالثقافة، الدين، الأزياء وحتى حلاقات الشعر تنال نصيبها هي الأخرى من الاهتمام...
وآخر الخرجات كانت لموقع “أوريغو” المجري يوم أمس، حين قام بوضع تصنيف يشتمل أسوء 9 حلاقات شعر في المونديال، واعتمد الموقع على آراء خبراء الموضة ومصففي شعر، وبعد متابعة لمظهر 736 لاعبا مشاركا في الدورة العالمية، تم تصنيف ثلاثي جزائري على رأس قائمة أسوء مظهر في المونديال، كما تم إدخالهم أيضا ضمن قائمة الأسوأ على مدار دورات المونديال.
“شاوشي بشعر أصفر وبشرة داكنة، ما هذا القبح !“
أسوء الجزائريين مظهرا حسب الموقع المجري هو فوزي شاوشي، فحارس “الخضر” لم يقم حسبه بتنسيق للون بشرته مع لون شعره، لأن جمع الشعر الأصفر بالبشرة الداكنة والملامح الحادة هو منتهى السوء كما وصفه، وبالتالي منح “أوريغو” ل شاوشي لقب أسوء مظهر في كأس العالم قبل الجميع، وحتى حلاقة الإيفواري جيرفينيو.
“يبدة ظن نفسه بيكام، وغزال سيئ رغم إبقائه على لون شعره”
مباشرة بعد فوزي شاوشي يأتي زميله حسان يبدة، فالأخيرة وبالإضافة إلى اللون الأصفر، قام بحلاقة شعر لا تلائمه تماما، وقد لقب الموقع حسان يبدة بمُقلد الإنجليزي دافيد بيكام صاحب الشعر الأصفر الأصلي، أما المركز الثالث فناله عبد القادر غزال الذي سار في ذات درب يبدة، غير أنه حافظ على لون شعره الطبيعي.
الثلاثي أسوأ من سونغ، وقريبون من “رونالدو 2002” والكولومبي فالديراما
التصنيف الذي اعتمده الموقع المجري يسمى ب “سوء جيمي زامبو” كناية على مغني مجري شهير بشع الشكل عرف سنوات الثمانينيات، وبالإضافة للثلاثي الجزائري الذي احتل الصدارة، كان الكهل الكاميروني ريغوبار سونغ رابعا، ثم السلوفاكي مارك هامسيك، الفرنسي جبريل سيسي، الصربي ميلوس كراسيتش، الإيفواري جيرفينيو والإسباني كارلاس بويول، وقد وضع الموقع أيضا القائمة المعلنة إلى جانب التصفيفات الأسوأ في تاريخ المونديال، بداية من البرازيلي رونالدو في مونديال 2002، الكولومبي فالديراما صاخب أضخم شعر في تاريخ المونديال وحتى النيجيري تاريبو واست الذي صبغ شعره باللون الأخضر في مونديال 2002.
وآخر الخرجات كانت لموقع “أوريغو” المجري يوم أمس، حين قام بوضع تصنيف يشتمل أسوء 9 حلاقات شعر في المونديال، واعتمد الموقع على آراء خبراء الموضة ومصففي شعر، وبعد متابعة لمظهر 736 لاعبا مشاركا في الدورة العالمية، تم تصنيف ثلاثي جزائري على رأس قائمة أسوء مظهر في المونديال، كما تم إدخالهم أيضا ضمن قائمة الأسوأ على مدار دورات المونديال.
“شاوشي بشعر أصفر وبشرة داكنة، ما هذا القبح !“
أسوء الجزائريين مظهرا حسب الموقع المجري هو فوزي شاوشي، فحارس “الخضر” لم يقم حسبه بتنسيق للون بشرته مع لون شعره، لأن جمع الشعر الأصفر بالبشرة الداكنة والملامح الحادة هو منتهى السوء كما وصفه، وبالتالي منح “أوريغو” ل شاوشي لقب أسوء مظهر في كأس العالم قبل الجميع، وحتى حلاقة الإيفواري جيرفينيو.
“يبدة ظن نفسه بيكام، وغزال سيئ رغم إبقائه على لون شعره”
مباشرة بعد فوزي شاوشي يأتي زميله حسان يبدة، فالأخيرة وبالإضافة إلى اللون الأصفر، قام بحلاقة شعر لا تلائمه تماما، وقد لقب الموقع حسان يبدة بمُقلد الإنجليزي دافيد بيكام صاحب الشعر الأصفر الأصلي، أما المركز الثالث فناله عبد القادر غزال الذي سار في ذات درب يبدة، غير أنه حافظ على لون شعره الطبيعي.
الثلاثي أسوأ من سونغ، وقريبون من “رونالدو 2002” والكولومبي فالديراما
التصنيف الذي اعتمده الموقع المجري يسمى ب “سوء جيمي زامبو” كناية على مغني مجري شهير بشع الشكل عرف سنوات الثمانينيات، وبالإضافة للثلاثي الجزائري الذي احتل الصدارة، كان الكهل الكاميروني ريغوبار سونغ رابعا، ثم السلوفاكي مارك هامسيك، الفرنسي جبريل سيسي، الصربي ميلوس كراسيتش، الإيفواري جيرفينيو والإسباني كارلاس بويول، وقد وضع الموقع أيضا القائمة المعلنة إلى جانب التصفيفات الأسوأ في تاريخ المونديال، بداية من البرازيلي رونالدو في مونديال 2002، الكولومبي فالديراما صاخب أضخم شعر في تاريخ المونديال وحتى النيجيري تاريبو واست الذي صبغ شعره باللون الأخضر في مونديال 2002.