ربما لاحظ الجميع في الآونة الأخيرة الإهتمام والإعجاب الكبيرين الذي ما فتئ رونار يصرح بهما لوسائل الإعلام الإفريقية والعالمية بالمنتخب الجزائري ومحترفيه خاصة منهما جبور ومطمور
بالإضافة الى إعجابه ببلد اسمه الجزائر تصوروا أن حادثة السرقة التي تعرض لها بالفندق هنا في الجزائر لم تؤثر على نظرته للجزائر وقال بأنه أحب الجزائر من أول زيارة له اليها فيا ترى هل رونار مهتم بتدريب المنتخب الجزائري مثلما صرح لجريدة الخبر في أحد أعدادها السابقين حيث قال أنه لا يستبعد قبول العرض إن وصله بصفة رسمية وللعلم فلقد لاحظ الجميع امكانيات رونار الفنية وهو ما انعكس على أداء منتخب زامبيا الذي لا يملك محترفين بمستوى محترفينا لكنه يقدم كرة قدم جميلة جدا بل أن الجميع اعترف أن منتخب زامبيا أحسن بكثير من ناحية الإنسجام وطريقة اللعب ولعل مباراته الإخيرة ضد الجزائر أثبت فيها رونار أنه مدرب من طينة الكبار حيث جعل منتخبنا يدافع في عقر داره وهو ما لم نعهده في المواجهات السابقة بل حبس أنفاس الكثير منا من خلال الخطة المحكمة التي وضعها ولولا خبرة محترفينا وامكاناتهم الكبيرة لكانت الخسارة قريبة الينا على العموم هذا الموضوع ما هو الا تساؤل واعجاب في نفس الوقت بهذا المدرب الذي رغم انعدام الإمكانيات استطاع أن يشكل فريقا كبيرا
بالإضافة الى إعجابه ببلد اسمه الجزائر تصوروا أن حادثة السرقة التي تعرض لها بالفندق هنا في الجزائر لم تؤثر على نظرته للجزائر وقال بأنه أحب الجزائر من أول زيارة له اليها فيا ترى هل رونار مهتم بتدريب المنتخب الجزائري مثلما صرح لجريدة الخبر في أحد أعدادها السابقين حيث قال أنه لا يستبعد قبول العرض إن وصله بصفة رسمية وللعلم فلقد لاحظ الجميع امكانيات رونار الفنية وهو ما انعكس على أداء منتخب زامبيا الذي لا يملك محترفين بمستوى محترفينا لكنه يقدم كرة قدم جميلة جدا بل أن الجميع اعترف أن منتخب زامبيا أحسن بكثير من ناحية الإنسجام وطريقة اللعب ولعل مباراته الإخيرة ضد الجزائر أثبت فيها رونار أنه مدرب من طينة الكبار حيث جعل منتخبنا يدافع في عقر داره وهو ما لم نعهده في المواجهات السابقة بل حبس أنفاس الكثير منا من خلال الخطة المحكمة التي وضعها ولولا خبرة محترفينا وامكاناتهم الكبيرة لكانت الخسارة قريبة الينا على العموم هذا الموضوع ما هو الا تساؤل واعجاب في نفس الوقت بهذا المدرب الذي رغم انعدام الإمكانيات استطاع أن يشكل فريقا كبيرا