الجزائر – mbc.net
أعلن رابح سعدان -المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم- أن منتخب بلاده سيلاقي صربيا وديا في 3 مارس/آذار المقبل في العاصمة الجزائرية استعدادا لنهائيات كأس العالم لكرة القدم في جنوب إفريقيا 2010.
وقال سعدان في تصريح للقناة الثالثة في الراديو الجزائري اليوم الخميس: إن "صربيا تملك أسلوب لعب مشابه لسلوفينيا التي سنواجهها في المونديال" مشيرا إلى أن المباراة ستقام على استاد 5 يوليو/تموز في الجزائر.
وتلعب الجزائر في النهائيات، ضمن المجموعة الثالثة إلى جانب إنجلترا والولايات المتحدة وسلوفينيا، بينما تلعب صربيا في المجموعة الرابعة إلى جانب ألمانيا وغانا وأستراليا.
على جانب آخر كشف المدير الفني أن أبواب المنتخب تبقى مفتوحة أمام جميع اللاعبين، بما فيهم مهدي لحسن لاعب وسط ميدان نادي راسينج سانتندار الإسباني، وذلك في إطار مساعي تدعيم التشكيلة الوطنية بعناصر جديدة تحسبا للمنافسات الرسمية المقبلة.
قال أن الطاقم الفني يملك بطاقات عن كل اللاعبين المحليين والدوليين، وقال: "نحن نتابع هذه العناصر منذ سنتين، لكن يجب أن يعلم الجميع أن هناك معايير صارمة قبل توجيه الدعوة لأيّ لاعب من أجل الالتحاق بصفوف التشكيلة.
أضاف أن "قائمة اللاعبين الذين سيشاركون في منافسة كأس إفريقيا المقبلة بأنجولا ستحدد في الأيام القليلة المقبلة".
وختم سعدان قائلا أن أهداف المنتخب في هذه المنافسة بعد غياب دام أربع سنوات، جاء في مرحلة غير مناسبة، مؤكدا أن المنتخب الجزائري أنهى مؤخرا مشوار تصفيات المونديال الشاق للغاية.. ولا يملك متسعا من الوقت للإعداد الجيد لهذه المنافسة.
وختم بأنه يشعر بالقلق من بطولة أنجولا، خاصة وأن الإعداد لها لم يكن بالشكل المطلوب وجميع اللاعبين يشعرون بالإرهاق، لكنه سيبذل ما في وسعة من أجل مواصلة تشريف الكرة الجزائرية.
أعلن رابح سعدان -المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم- أن منتخب بلاده سيلاقي صربيا وديا في 3 مارس/آذار المقبل في العاصمة الجزائرية استعدادا لنهائيات كأس العالم لكرة القدم في جنوب إفريقيا 2010.
وقال سعدان في تصريح للقناة الثالثة في الراديو الجزائري اليوم الخميس: إن "صربيا تملك أسلوب لعب مشابه لسلوفينيا التي سنواجهها في المونديال" مشيرا إلى أن المباراة ستقام على استاد 5 يوليو/تموز في الجزائر.
وتلعب الجزائر في النهائيات، ضمن المجموعة الثالثة إلى جانب إنجلترا والولايات المتحدة وسلوفينيا، بينما تلعب صربيا في المجموعة الرابعة إلى جانب ألمانيا وغانا وأستراليا.
على جانب آخر كشف المدير الفني أن أبواب المنتخب تبقى مفتوحة أمام جميع اللاعبين، بما فيهم مهدي لحسن لاعب وسط ميدان نادي راسينج سانتندار الإسباني، وذلك في إطار مساعي تدعيم التشكيلة الوطنية بعناصر جديدة تحسبا للمنافسات الرسمية المقبلة.
قال أن الطاقم الفني يملك بطاقات عن كل اللاعبين المحليين والدوليين، وقال: "نحن نتابع هذه العناصر منذ سنتين، لكن يجب أن يعلم الجميع أن هناك معايير صارمة قبل توجيه الدعوة لأيّ لاعب من أجل الالتحاق بصفوف التشكيلة.
أضاف أن "قائمة اللاعبين الذين سيشاركون في منافسة كأس إفريقيا المقبلة بأنجولا ستحدد في الأيام القليلة المقبلة".
وختم سعدان قائلا أن أهداف المنتخب في هذه المنافسة بعد غياب دام أربع سنوات، جاء في مرحلة غير مناسبة، مؤكدا أن المنتخب الجزائري أنهى مؤخرا مشوار تصفيات المونديال الشاق للغاية.. ولا يملك متسعا من الوقت للإعداد الجيد لهذه المنافسة.
وختم بأنه يشعر بالقلق من بطولة أنجولا، خاصة وأن الإعداد لها لم يكن بالشكل المطلوب وجميع اللاعبين يشعرون بالإرهاق، لكنه سيبذل ما في وسعة من أجل مواصلة تشريف الكرة الجزائرية.