لا زال الاهتمام واسعاً باللقاء المصيري الذي يجمع منتخبي مصر والجزائر في تصفيات كأس العالم والذي يقام 14 نوفمبر الجاري في القاهرة.
ولا يقتصر الاهتمام بهذه المباراة عند الشباب والرجال فقط فقد امتد الاهتمام ليشمل النساء والأطفال والعجائز أيضاً.
ففي تقرير نشرته صحيفة " النهار" الجزائرية عن تحول اهتمامات بعض الشباب الجزائري في عملية الشراء والبيع إلى الاهتمام بشراء كل ما يتعلق بالمنتخب الوطني الجزائري من أعلام وقمصان ..إلخ، نتيجة الإنجاز الذي حققه منتخب الخضر حتى الآن واقترابه من بلوغ مونديال جنوب أفريقيا 2010.
وألقى التقرير الضوء على بعض من يصنعون هذه الأعلام ويبيعونها للجماهير وكانت أبرز الشخصيات التي تقوم بهذا العمل امرأة يطلق عليها " خالتي تاماني" والتي أكدت أنها ما زالت تحتفظ بعلم يوم الاستقلال عام 1962 والذي لم يتحرك من مكانه ،وأنها على استعداد لأن تخرج في اختفالات الجماهير الجزائرية في حالة التأهل للمونديال.
وأكدت العجوز صاحبة الـ95 عاماً أنها ستهدي علم الاستقلال إلى من يحرز هدفاً في مرمى مصر ويهدي المونديال للشعب الجزائري.
صبري السيد، Goal.com
ولا يقتصر الاهتمام بهذه المباراة عند الشباب والرجال فقط فقد امتد الاهتمام ليشمل النساء والأطفال والعجائز أيضاً.
ففي تقرير نشرته صحيفة " النهار" الجزائرية عن تحول اهتمامات بعض الشباب الجزائري في عملية الشراء والبيع إلى الاهتمام بشراء كل ما يتعلق بالمنتخب الوطني الجزائري من أعلام وقمصان ..إلخ، نتيجة الإنجاز الذي حققه منتخب الخضر حتى الآن واقترابه من بلوغ مونديال جنوب أفريقيا 2010.
وألقى التقرير الضوء على بعض من يصنعون هذه الأعلام ويبيعونها للجماهير وكانت أبرز الشخصيات التي تقوم بهذا العمل امرأة يطلق عليها " خالتي تاماني" والتي أكدت أنها ما زالت تحتفظ بعلم يوم الاستقلال عام 1962 والذي لم يتحرك من مكانه ،وأنها على استعداد لأن تخرج في اختفالات الجماهير الجزائرية في حالة التأهل للمونديال.
وأكدت العجوز صاحبة الـ95 عاماً أنها ستهدي علم الاستقلال إلى من يحرز هدفاً في مرمى مصر ويهدي المونديال للشعب الجزائري.
صبري السيد، Goal.com